الشيخ الروحاني 00201115007323

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الشيخ الروحاني 00201115007323

تسخير الروحانيات - جلب الحبيب - علاج السحر - رد المطلقه - زواج البكر البائر - خواتم روحانيه - فضيلة الشيخ الروحاني بومازن - 00201115007323


    الأساس في علم الروح

    avatar
    الشيخ الروحانى


    المساهمات : 398
    تاريخ التسجيل : 22/11/2011

     الأساس في علم الروح Empty الأساس في علم الروح

    مُساهمة  الشيخ الروحانى السبت ديسمبر 03, 2011 11:35 pm


    الفصل الأول
    القلـب هـو أسـاس المعرفـة
    مفهوم العقل والعقلانية في الإسلام


    في هذه الفصل نريد أن نوضح مفهوم العقل والعقلانية في الإسلام وسنحدد الدور الرئيسي الذي يلعبه هذا المفهوم في معركة الحضارة في هذا العالم المليء بالمتاهات والتشويشات والأفكار المضللة والتي غزت عالمنا العربي .
    لا يمكن تحديد مفهوم العقلانية دون تحديد مفهوم العقل , ولكي نحدد مفهوم العقل لابد أن نذكر بعض الآيات لكي نتبين من خلالها مفهومه بوضوح
    يقول الله - تعالى - (" وإنكم لتمرونَ عليهِم مُصبحينَ * وبالليلِّ أفلا تعقلُون ") الصافات : 138 .. (" كذلكَ يبينُ اللهُ لكُم آياتِه لعلكُم تعقِلُونَ ") البقرة : 242 .
    فمفهوم العقل هو : إدراك الشيء على ما هو عليه من حقيقة في تكوينه وغاية خلقه ووجوده , وهذا المعنى يشترك فيه الجنس البشري كله.

    أما مقياس العقل فحده : إدراك الحكمــة التي من أجلها خُلق الكون والعقل نفســه
    وإدراك هذه الغاية هو الذي يُعطي الإنسان صفة العقل الشرعي , فمن أدرك هذه الغايـة فهو عاقل ومن لم يُدركها فهو غير عاقل حيث يُعبِّر الكفـار يـوم القيامة عن هذه الحقيقة بوضوح كما جاء في القرآن العظيم (" وقالوا لو كنا نسمعُ أو نعقلُ ما كنا في أصحابِ السعير ") المُلك : 10 . فالآية لا تنفي وجود القوة العقلية عنـدهم وإلا لسقط التكليف بل تنفي إدراك الحقيقة التي لأجلها خُلق الإنسان وهي حقيقة واضحة فاستحق أولئك أن يوصفـوا بـأنهم أقـل مرتبـة مـن الحـيوان , جاء في الكتاب العزيز (" أم تحسبُ أنَّ أكثرَهُم يسمَعُونَ أو يعقلُون إن هـم إلا كالأنعامِ بل هم أضلُ سبيلاً ") الفرقان : 44 . فهم كانوا يسمعون ويبصرون ويدركون ولكنهم لم يُدركوا الحقيقة الشرعية والكونية يقـول المَلـك - تبـارك وتعالى - (" ..... وتصريفِ الرياحِ والسحابِ المسخرِّ بين السماءِ والأرضِ لآيات لقومٍ يعقلون ") البقرة : 164 . أي لقوم يُدركون الحكمةَ مـن هـذه الآيـات , وعدم إدراك الحقيقة الكونية هو ما يسميه القرآن بعمى الأبصار , أما الذين يُدركونها فهم المُبصـرون والعـاقلون وهـم أولـى الألبـاب ,
    فـالعقل :- هـو البصـر الروحاني الداخلي الذي يُدرك الحقيقة كما هي ما لم تقف أمامه الحجب من هوى وعقائد فاسدة وغير ذلك ,,, فالقلب هو محل العقل والإدراك ,,, و العقل صفـة الروح , فُتسمى الروح عقلاً من باب إطلاق الصفـة على الموصوف ,وكذلك يُسمى القلب عقلا من هذا الباب , ومثال ذلك العين فهي عضـو الإبصـار , والإبصـار صفـة لهـا والشمس هي سبب حصول الرؤية , فكذلك القلب فالعقل هو صفته,

    والقرآن هو شمس الحقيقة الروحانية التي تعرف بها ذاتها وربَّها ولذلك سمى الله القرآن نـورا ("..... قد جاءكم من الله نورٌ وكتابٌ مُبينٌ ") المائدة : 15 . فالقلب لا يُبصر بدون نور الشريعة , وكذلك الإنسانية لن تُبصـر بـدون شـمس الحقيقـة المُحمديـة يقول - تعالى - (" وداعياً إلى اللهِ بإذنه وسراجاً منيراً ") الأحزاب : 46 . فالسراج هو الذي استنار ثم أنار غـيره , بـه تُبصـر الكائنـات , فكمـا أن للبصر المادي شمساً حقيقية سماها الله تعالى (" وجعلَ فيها سراجاً وقمراً منيراً ") الفرقان : 61 . جعل الله لنا شمساً للقلـوب سـماها سـراجاً منـيراً وهـي الحقيقة النبوية المحمدية , فالقلب لا يهتدي بدون شمس الحقيقة القرآنية بالرغم من وجود صفة الإدراك التي هي العقل البشري , يقول الله- تعالى - (" أ فلـم يسـيروا فـي الأرض فتكونَ لهم قلوبٌ يعقلونَ بها ") الحج : 46 , فهم يمتلكون القلوب ولكن لا يعقلون بها ,

    فالآية تؤكد أن القلب هو الذي يعقل ويتدبر , وبذلك لا يبقي مجـال للشـك حول تعيين مركز المعرفة والإدراك عند الإنسان , فالقلب هو مركز المعرفة والإدراك والشعور وليس الدماغ , وهذا لا يعني أن الدماغ ليس له علاقة بالوعي والحس بل هو المجمع الرئيسي للأعصاب والحواس , وهـو مرآة العقل التي يدرك القلب بواسطته عالم المادة والحس ويتصرف فيهافالقرآن لم يذكر الدماغ كمصدر للوعي ولا في أي آية من القرءان بل أكد على أنه القلب فقط (" أفرءَيتَ من اتخذَ إلههُ هواهُ وأضلهُ اللهُ على علمٍ وختمَ على سمعِه وقلبِه وجعلَ على بصرِه غشاوةً فمن يهديهِ من بعدِ اللهِ أقلا تذكرونَ ") الجاثية : 23 . فالسمع هو مفتاح الإدراك وخاصة الإدراك الشرعي ,

    فالقرآن نزل على قلب محمد - صلى الله عليه وسلم - وسمعـه , ونقله الرسـول الكريم إلى الصحابة بواسطة السمع , فإذا سمع الإنسان الحق وأدركه بقلبه نطقَ به بلسانه فيشهد به فيكون مؤمناً , كما يحصل في عالم الشهادة فمن وُلدَ أصماً يكون بالضرورة أبكماً , وإن كان جهاز النطق سليماً لأن النطق مرتبط بالسمع فمن لا يسمع لا ينطق وبالتالي يكون محروما من اللغة التي هـي وسـيلة التفـاهم بيـن الناس


    وكذلك من لم يشهد بقلبه الحقيقة المحمدية لا ينطق بها لسانه إلا منافقا
    وكذلك من لا يسمع الحق الذي هو لغة الروح لا يؤمن به , لأن سماع اللفظ هو صفة السمع المادي أما السمع الروحاني فيدرك المعاني والحقائق المجردة عن اللفظ , أو إن شئت التعبير فيدرك محتوى اللفظ , فمن سمع الحق ينطق به فيكون عالماً بلغة الحق وهي لغة الكون , فحينها يكون الإنسان قـادرا عـلي تفهـم الحقيقة من خلال التأمل والنظر في الآيات المكتوبة في القرآن و الآيات المنظورة في الكون , فالسمع والبصر والقلب هي عناصر الإدراك الرئيسة فـي الإنسـان يقول تعالى - (" ومنهم من يستمعُ إليك وجعلنَا على قُلُوبِهم أكنةً أن يفقهُوه وفي ءاذانِهم وقراً ") الأنعام : 25 (" .... فنطبعُ على قلوبِهم فهم لا يسمعون ") الأعراف : 100 (" واللهُ أخرجَكم من بطونِ أُمهاتكم لا تعلمونَ شيئاً وجعلَ لكـمُ السمعَ والأبصارَ والأفئدةَ لعلكم تشكرون ") النحل : 78 .
    ولما كان الإنسان يُمثل صورة مصغرة لعالمي الشهادة والملكوت فجسده يمثل عالمي الشهادة وروحه تمثـل عالم الملكوت كان من الضروري وجود نقطة اتصال بين العالمين بين الروح والجسد فجعل الله له الدماغ وجعله في الرأس لأنه الأعلى والأشرف , ولذلك يوجد في الدماغ مركزاً لكلِّ عضوٍ في الجسم الإنساني تتحكم به تلك المناطق المخصصة له في الدماغ , ويستقبل الدماغ الأحاسيس المادية عبر المنافذ الحسية للجسد , وكذلك يسـتقبل الأحاسيس الروحانيـة عـبر منافذ الإدراك الروحاني فيسجل الدماغ صورةً لكل شيء مُدرك من عالم الروح والملكوت وعالم الشهادة ""
    وكذلك توجد في القلب صورة روحانية لكل شيء مُدرك من العالمَين , وبذلك يكون الدماغ هو مركز العلاقة الإدراكية المتبادلة بين الروح والجسد وبين العوالم المادية والعوالم الروحانية ,,,
    وقد أدى ذلك الوضع إلى التوهم بأن الدماغ هو مركز الوعي والشعور الأساسي , فالدماغ يفنـي بفنـاء الجسـد عنـد المـوت والـروح تبقـى بخروجها من الجسد ويبقى معها الوعي والعلم ,, فلذلك فهي الأساس في الوعي وليس الدماغ كما توهم البعض , وقوله جل وتعالى يؤكد ذلك (" ... ولو ترى إذ الظالمونَ في غمراتِ الموتِ والملائكة باسطو أيديهم اخرجوا أنفسكم اليومَ تجزونَ عذابَ الهوُنِ بما كنتم تقولون على اللهِ غيرَ الحق وكنتم عن ءايتهِ تستكبرون .... ")الأنعام : 93 ..(" يا أيتها النفسُ المطمئنةُ * ارجعي إلى ربِّك راضيةً مرضيةً ") الفجر : 27-28
    فالروح والقلب والنفس تأتي أحيانا بمعنى واحد, ,, وأحيانا تختلف المعـاني حسـب نظام الإسناد للمعاني , وقوله - تعالى - (" ربُّكم أعلمُ بما في نفوسِكم إن تكونوا صالحينَ فإنهُ كانِ للأوابينِ غفوراً ") الإسراء : 25 . أي أعلم بما في قلوبكم ,, (" لا يزالُ بنيانُهم الذي بَنـَوا ريبـةً فـي قلـوبِهم إلا أن تقطَّـعَ قلوبُهم واللهُ عليمٌ حكيمٌ ") التوبة : 110 . فالشك محله القلب , وتقطع القلوب هو انفصالها عن القلب المادي " أي الموت"
    فالقلب الروحاني "" الحقيقة الروحانية الإنسانية "" متصل بالقلب المادي بطـريق تخـتلف عـن مفهـوم الاتصال المادي بل هو اتصال روحاني تختلف قوانينه عن القوانين المادية , فلذلك يكون الانفصال أيضا بمعني مخالف لمعني الانفصـال المـادي بالمفهوم الفيزيائي ,
    والاتصـال بيـن القلب الروحاني والقلب المادي هو سر الحياة الإنسانية على الإطلاق , وهو مجهول الكيفية , لأنه ليس من عالم المفاهيم المادية , وبالتالي لا يقاس على أساس نظام المساطر الأرضية للزمان والمكان ويقول الحق جل وعلا (" فإذا سويتُه ونفختُ فيهِ من روحِي فقعـُوا لـهُ ساجدين ") الحجـر : 29 .

    ذكــر من الآيات التي تؤكد بأن القلب هو مركز الوعي والإدراك والعلم والفقه
    يقول الحق جل وعلا (" إن في ذلك لذكرى لمن كانَ لهُ قلبٌ أو ألقى السمعَ وهو شهيدٌ ") ق : 37 . .وقوله : (" أفلم يسيروا في الأرضِ فتكونَ لهم قلوبٌ يعقلون بها أَو ءاذانٌ يسمعونَ بها فإنها لا تعمى الأبصارُ ولكن تعمى القلوبُ التي في الصدورِ ") الحج : 46 . (" إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا ") الإسراء : .46 -

    ذكر من الآيات التي تؤكد بأن القلب هو الذي يتدبر هي
    يقول الرب جل وعلا (" أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ") محمد : 24 . وقد جعل الله له منافذ يدرك بواسطتها صور الأشياء والعلاقة بينها , وجعل له وسائل إدراك باطنية كالذاكرة تٌخزن له المعلومات , وجعل له الحس المشترك يربط بين المحسوسات في قالب واحد , وجعل له قـوة التخـيل يتخـيل بها صور المحسوسات , وجعل له التفكير وهي قوة يحصل بواسطتها على المعلومات المجهولة فيزداد علما , والتفكير غير العقل الذي هـو الإدراك والإحاطـة بقـوة القلب الروحاني , أما التفكير فهو جهاز إدراك كباقي الأجهزة الإدراكية في الدماغ ,
    فالإنسان يُدرك أنه يفكر فالإدراك سابق على التفكير , والإنسان يُريد أن يفكر فإرادة التفكير سابقة على التفكير نفسه أما الإدراك فليس بإرادة الإنسان , فالروح تدرك وتعقل بدون إرادة سابقة فالعقل سابق على جميع الإدراكات البشرية , وهذا هو سر التكريم الإلهي للإنسان حينما نسب إليه الروح بقوله (" ونفخت فيه من روحي ") فليست الروح جزءا من الذات الإلهية "" لم يلد ولـم يولـد "" فـالتفكير أعُطي للإنسان ليدرك الحقيقة من وراء الحجب المادية والحسية والنفسية (" لقد كشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ") فليس هناك حاجة للتفكير فالحقيقة تكـون واضحة مُدركة وهناك عالم الحق , فيبقى التفكير قوة أرضية مرتبطة بالدماغ يحتاجها الإنسان في عالم الغطـاء والحجاب ليقضي بها حاجاته الشخصية . ويتوصل إلى المجهول


    ذكر من الآيات التي تؤكد بأن القلب هو مركز المشاعر والأحاسيس الروحانية
    يقول الحق تعالى (" إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ") النحل : 106 . (" سنلقي في قلوب الـذين كفروا الرعب بما أشركوا ") آل عمران : 151 . (" هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا ") الفتح : 4 (" وجعلنا في قلوب الدين اتبعوه رأفة ورحمة ") الحديد : 27

    الآيات التي تؤكد بأن القلب هو مركز نزول الوحي والإلهامات الإدراكات الروحانية
    يقول الحق جل وعلا (" نزل َ به الروحُ الأمين على قلبـك لتكون مـن المنـذرين ") فالقلب هو محل التنزلات الإلهية , من هنا نفهم أن أهم مبدأ في نظرية المعرفة الإسلامية هـو هـو أن القلـب هـو أسـاس المعرفـة والـوعي والإدراك والشـعور والإحساس , بذلك يكون مقياس العقل هو إدراك شمس الحقيقة المحمدية التي استنارت بنور القرآن الذي هو شمس الحقيقة الكونية وهذا هو معيار عقلانيـة الأمــة ومعيار حضارتها وتقدمها وبذلك نفهم أن غياب مفهوم العقلانية الإسلامية هو سبب تأخر الأمـة وضياعها فريسـة للأفكـار الغريبـة (' إنـا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون ") فلن تكونوا عقلانيين في تفكيركم ما لم تدركوا الحكمة من نزول القرآن عربيا فانه شرف لكـم وهـدى ونـور تهتـدون بـه في ظلمـات الحيرة والجهل ومتاهات الأفكار والحضارات .

    هذه الكتابات تم تسجيلها عام 1990 م وننشرها هنا كجزء من المعرفة ونرجو من الجميع نشرها للفائدة ونرجو دعائكم بظهر الغيب
    محمود فرحات
    وقبل إعادة نشر المقال على الموقع نشرت صحيفة الغد الأردنية في تاريخ 22\4\2007 مايلي
    عمان- قال رئيس قسم القلب في مستشفى البشير الدكتور فخري العكور أن القلب ليس مجرد مضخة للقلب تتلقى الأوامر من الدماغ وإنما هو جهاز مستقل متكامل يتعاون مع الجهاز العصبي الرئيس في الجسم ، حسبما أثبتت الدراسات الجديدة والمثيرة التي بينت حقيقة تكوين القلب كعضو مستقل يعمل بواسطة دماغ خاص به.
    وأضاف في حديث لـ "بترا" إن هذه الاكتشافات قلبت الاعتقاد السابق عن اعتماد القلب كليا على الإشارات العصبية والهرمونية والكيماوية الصادرة من الدماغ.
    وبين إن الأبحاث كشفت عن وجود حوالي أربعين ألف خلية عصبية منتشرة داخل القلب مترابطة فيما بينها عصبيا وهرمونيا وكيماويا و بها ذاكرة خاصة تعمل على تخزين كل المعلومات الضرورية لتشغيل القلب الأمر الذي يفسر قيام هذه الذاكرة بتشغيل القلب عند توقفه المفاجئ بعد السكتة القلبية أو بعد إيقافه من قبل الجراحين في حالة "القلب المفتوح".
    ولفت الدكتور العكور إلى أن المثير في هذه الذاكرة أنها تخزن الانفعالات والعواطف والإحداث التي يمر بها الإنسان في حياته الاعتيادية الأمر الذي يفسر شعور المرضى الذين أجريت لهم زراعة قلوب بشرية بوجود مشاعر غريبة تنتابهم من حين لآخر تبين إنها تعود إلى زمن وحياة المتبرع كالميل لأطعمة وهوايات لم يعتادوا عليها ولم يمارسوها من قبل.
    وقال اختصاصي القلب الدكتور العكر إن هذه الاكتشافات العلمية تفسر وتؤكد ما ورد في آيات كثيرة في القران الكريم وأحاديث نبوية شريفة تتحدث عن القلب والفؤاد كعضو مسؤول في الجسم ، كقوله تعالى في سورة النجم " ( ما كذب الفؤاد ما رأى ) وفي أية أخرى ( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب ..) وفي الحديث الشريف(إلا إن في الجسد لمضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، إلا وهي القلب).
    وأعرب عن اعتقاده بان نظرة أطباء القلب ستأخذ مسارا جديدا في مجالات البحث العلمي المتخصصة بفسيولوجية القلب وعلاج الإمراض التي تصيبه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 5:03 pm